The 2-Minute Rule for حوار صحفي
The 2-Minute Rule for حوار صحفي
Blog Article
وأخيرًا شكرًا لدعوتي الكريمة لمجلتكم الرائعة كان حوار حافلاً بالحماس والتشويق.
سيكولوجية المدينة اليمنية التقليدية وأزمة المناخ المعاصرة
أخبار الأمم المتحدة: في البداية هل لك أن تعرّفنا أكثر عن نفسك؟
أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:
أولاد وأحفاد هؤلاء العمال أصبحوا اليوم في نسيج مجتمع المدينة وبرجوازيتها؛ دخلوا مدارس الدولة ومعاهدها المهنية وجامعاتها واندمجوا في أشغال الطبقة الوسطى. لا يمكن فهم التغيُّر الحاصل في هذه المجتمعات إزاء القضية الفلسطينية بدون احتساب هذه النقلة الطبقية-الثقافية التي حققها المواطنون من أصول عربية أو مسلمة في هذه المجتمعات. هذا ما تحاول النخب الأوروبية اليوم الوقوف أمامه، ولكن لأنه تحوّل تاريخي فلا يمكن في الحقيقة التصدّي له إلا بالحرب. ما تفعله نخب أوروبا اليوم إزاء حرب الإبادة على غزة وإزاء قطاعات من مجتمعها ترفض هذه الإبادة هو شدّ الاستقطاب إلى حدود قصوى تنبئ بتحول الاستقطاب إلى احتراب أهلي ثقافي خطير ولا يبدو أن ثمّة عقلاءً مستعدون تجنّبًا إياها لعقد تسويات اجتماعيّة تعترف بالتحولات التي تحدث وتضعها في الاعتبار في أثناء عملية صناعة السياسات. وهذا له أسباب كثيرة ليس هذا مقام الخوض فيها. المهم هنا أن هذا السلوك الأوروبي يطابق السلوك العربي؛ لم يعد النظام العربي يقبل بأن يتقدّمه الشارع في القضية الفلسطينية، أصبح يريد أن يحبس الشارع خلفه مهما كانت سياساته وأن يوقف كل تحولات المجتمع السياسية والجيلية؛ يبتغي تأميم القضية الفلسطينية بحيث تصغر إلى شأن يعالجه جهاز الدولة مثل أي شأن نقاش حر بيروقراطي آخر.
ما هو الدليل؟ هل يتضمن المقال دليلاً؟ هل الدليل من مصدر خبير؟ هل الدليل مقبول من قبل خبراء آخرين في الميدان؟
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
تساعد هذه الأسئلة في عملية البحث من خلال تقديم دليل توجيهي للثقافة الإعلامية:
من فعل ذلك؟ هل الكاتب لديه سمعة جيدة وموثوق؟ هل لديه مصداقية؟
هذا الأمر يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.
يُمكن أن يكون على الراديو أو التلفاز أو على المنصات الرقمية والمواقع الإلكترونية، تكمن الصعوبة هنا في عدم التراجع عن الكلام أو مسح أي خطأ قد يحدث طالما خرج، فإن لم تكن متأكد من قدرتك على إجراء هذا الحوار فيمكنك الاستعانة بفريق العلاقات العامة للمساعدة.[٢]
أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم
علي غيث: النصيحة الأولى هي: التحقوا بالبرنامج. يجب أن تقدموا. من يرى في نفسه الشغف للمعرفة - وهذا يجب أن يكون موجودا لدى الصحفيين - والفضول لمعرفة طريقة عمل الإعلام الغربي، ومن لديه أو لديها حب المعرفة للقضية الفلسطينية من وجهة نظر أخرى أو من مكان آخر، ومن يرغب بتطوير نفسه من ناحية المهارات والمعرفة أو التقدم في السلم الوظيفي يجب أن ينضم إلى هذا البرنامج.
أسأل أسئلة محددة لكي يتمكن الضيف أو المصدر بالإجابة عنها.